بمقاطعة تفرغ زينة وتحديدا في منطقة سانتر أمتير يتصرف رجل بكل حرية وتنفذ مدعيا الحماية من وزير الإسكان سيداحمد ولد محمد .
فتراه يتصرف في الساحات العمومية غير مكترث للترسيمات الإدارية ، وعند الإستفسار تكون كلمته الأولي : لكل علاقاته وأنا قريب لوزير الإسكان.
في الحقيقة مايثير إستغرابي هو كيف لوزير الإسكان أن تكون له علاقته بمن يستغلون قرابته اسوأ إستغلال.
مشادات بين الرجل والجيران تنبئ بمشاكل قد تتفاقم إذا لم تتدخل الجهات المعنية.
الصور توضح حجم الكارثة التي يتسبب فيها من يعرف نفسه علي أنه قريب لوزير الإسكان.
وبالمناسبة الرجل كان مقاولا قبل يتحول بقدرة قادر الي مالك جديد في المنطقة