منزل ولد ابنه في أكجوجت كان الوحيد الذي توحدت فيه جميع مكونات إنشيري

شكل منزل رجل الأعمال والوجيه السياسي محمد الإمام ولد أبنه لوحة سياسية وإجتماعية إستطاع أن يجمع كل الطيف السياسي والإجتماعي لولاية إنشيري.

كما كان ملاذا تفيئت ظلاله بعض الجماهير الوافدة لحضور الإحتفالات المخلدة للذكري 59 والتي ضاقت عليها مدينة اكجوجت.

لقد إستطاع ولد ابنه برحابة الصدر اين يستقبل ايضا ضيوف فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني من رؤساء سابقين ووشخصيات وازتة ابانت عن قيمة الرجل داخل مجتمعه وكذالك عند الدولة الموريتانية.

هكذا إذ كان محمد الإمام ولد ابنه الشخصية الأبرز والرقم الذي لن يتكرر في إحتفالات أكجوجت وفعلا أثبت أن الرجال معادن تعرف قيمتها فقط في الظروف الإستثنائية والحساسة.