شهد مركز لكصيبة الإداري التابع لمقاطعة كيهيدي بولاية غورغول أعمال شغب إستهدفت أساسا الممتلكات في الأسواق . وقد تدخل الجيش وباشر تمركزه في المدينة كما قام بشن حملة إعتقالات في صفوف مثيري الشغب من ضمنهم نساء. وتشهد لكصيبة حاليا هدوءا وعودة طبيعية للحياة علي الرغم من إغلاق معظم المحلات التجارية. وبحسب مراسل فلاش انفو فإن ماتبقي من جيوب المارقين علي القانون توعدوا بالتصعيد يوم الخميس القادم