أول عيد في غياب يوسف ولد حرمه ولد ببانه ، وأول من أحس بتلك الفجوة ليس أسرة الرجل وإنما فقراء ضعفاء كان يوسف يشاركهم فرحة العيد . فينفق عليهم كسوة وغذاء وإبتسامات صادقة . فك الله أسره ورده سالما معافي الي حضن أهله . إنه ولي ذالك والقادر عليه.