– بدء خطابه مذكرا بالمنعرج الذي تمر به البلاد فهناك طريقان لاثالث لهما إما بقاء الحكم الأحادي أوالعبور نحو الديمقراطية الحقيقية التي يتساوي فيها الجميع من حيث الحقوق والواجبات.
-إن العالم يتقدم من حولنا ونحن لازلنا في نفس المربع الأول نرزح تحت أنظام المحسوبية والمحاباة.
– التعويل علي الشباب في هذه المرحلة الحساسة والهامة التي تمر بها البلاد.
– إنتقاد وضعية الأجور متعهدا بتحسين وضعية العمال .
-الحل الشامل لمشكل مخلفات العبودية بما يضمن التصالح الحقيقي بين جميع أطياف المجتمع .
– تطوير المؤسسة العسكرية والأمنية تماشيا مع دورها الشريف في حماية الوطن وحوزته الترابية وزرع السكينة والأمان في نفوس المواطنيين.
– إعطاء الأولية في برنامجه الإنتخابي لقطاعي التعليم والصحة حتي يكونا في مستوي تطلعات المواطن بعيدا عن الشعارات والتفاخر .
– وأنتقد المرشح سيدي محمد ولد بوبكر الأوضاع الحالية من نهب للمال العام وعدم العدالة وغياب الشفافية في كل مناحي الحياة .
وتوجه في نهاية خطابه الي المواطنين في كل مكان لإعطائه الفرصة ومنحه ثقتهم حتي يتسني له ترجمة طموحه الي واقع ينعم فيه الجميع تحت مظلة الدولة الحديثة والمدنية .
فلاش إنفو