البنك الشعبي يعتمد المحسوبية والعلاقات الخاصة في دعم غير سخي لبعض المواقع مرر من تحت الطاولة

فاجئنا البنك الشعبي وهو يوزغ ماسماها معونة لبعض المواقع الإخبارية عاهدا تنفيذ العملية الي جهة غير وصية، ولكنها المحباة والمحسوبية التي أبانت عن النظرة التقليدية التي تتحكم في مفاصل البنك الشعبي حتي وهو يصارع في عصر عولمة يفرض كثيرا من التحضر والعصرنة والمدنية اللتين تحركان قطاع المال والبنوك .

لقد ظلت خدمات البنك الشعبي تقليدية تستدعي المساندة الإعلامية والترويجية التي علي مايبدو اخطأ في إختيارها.

لم أستوعب رفقة بعض الزملاء علي أي أساس تم الإختيار ، فهل تمت بمعيار القرابة والعلاقات الضيقة ؟ أم علي أساس تصفية حسابات قام بها من أشرفوا علي العملية بسبب خلافات سابقة مع بعض المواقع؟.
لقد إختار البنك الشعبي لنفسه طريقا لاتليق أو زج به من حيث لم يدري، فكان حريا به أن يتبني في مساعدته كل المواقع مادامت لم تعتمد أي أساس فني.

ولكننا في زمن غلبت عليه العلاقات الضيقة علي المصالح العامة .