قضية شغلت الرأي العام الوطني مؤخرا وهي كثرة إنتشار المقاطع الإباحية في مجتمع عرف بالمحافظة ولعل ماصرف الناس عن التعاطي مع هذه الظاهرة هو الحكم في قضية المسيئ ولد امخيطير حيث صرفت الأنظار الي نصرة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام.
في خضم ذالك القت الشرطة القبض علي بطلين لأحد المقاطع الفاضحة وبعد إعداد المحضر تم تحويل الموقوفين الي النيابة ليثبت بلأدلة المشكوك في صحتها أن البطلين زوجان بدون إثبات ذالك عن طريق عقد بيومتري موثق .
الا أن القاضي أكتفي بذالك ليطلق سراحهما موضحين أن الفيلم ماهو الا جلسة حميمية بين زوجين تم تصويره في حالة نزوة فقط.
ليبقي السؤال هل سيظهر أيضا من يثبت أن المقاطع الأخري هي لأزواج ؟