فضل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أن تكون أولي محاطته بعد مغادرة القصر هي منزل والده المتواضع بمقاطعة لكصر. وهكذا بدأت جموع من الناس بالتوافد علي المنزل من أجل توديع الرئيس السابق في ظل عدم حراسة بمحيط المنزل