هل أراد ولد أحمد دامو توجيه رسالة الي الرأي العام الوطني أم أنها العفوية والواقع ؟!

 أستدعت قناة الموريتانية فرقة المسرح الشعبي لتقديم عروض مسرحية أستهلت بالتطرق لواقع المبادرات الداعمة هذه الأيام للمرشح ولد الغزواني.
غير أن اللافت هو تخلل العرض لمقاطع توحي بعدم مغادرة الرئيس محمد ولد عبد العزيز للسلطة ولو أفترض أنه مغادر فإنه سيظل قريبا من مركز صنع القرار.
في أشارة الي بعض المبادرات التي يتماها أصحابها في دعم ولد الغزواني متناسين وجود ولد عبد العزيز وكأنه صار في خبر كان.
علي العموم تحمل المسرحية وتوقيتها وفقراتها عديد الرسائل المشفرة التي تبحث لها عن إجابات.
فهل هي رسائل من القصر ؟ أم أنها أيضا مبادرة من مدير التلفزة ولد أحمد دامو والقادم هو الآخر من القصر ؟