القت الشرطة الوطنية في مدينة تمبدغه علي المجرم والمغتصب الذي قام بإغتصاب سيدة حامل وفي شهرها السابع بعدما خيرها بين أن يغتصبها أو يغتصب طفلتها ،. وطبعا بحنان الأم فضلت أن تكون هي الضحية وتحت تهديد السلاح. واليوم فإن الرأي العام يطالب بأقصي أنواع العقوبة بحق هذ المجرم وأمثاله ممن يمتهنون الترويع والإغتصاب ليكونو عبرة لكل مجرم