من جديد تعود سيارات الحجم الكبير لحصد ارواح البشر ،هذه المرة سيارة ناقلة للقمامة تخرج عن نطاق السيطرة بسبب السرعة المفرطة التي لاهم لصاحبها الا الربح من خلال معدل الرحلات اليومي وفي الغالب يقودها مساعدو السائقين.
الشاحنة وبعد مامرت من فوق السيارة الصغيرة فجأة توقف المحرك ولم يستطع تحريك أي ساكن وسط محاولة من المارة المذهولة في سحب السيارة الصفيرة
الحصيلة وفاة شخصين وإصابة البعض بكسور وتم نقلهم الي مستشفي الشيخ زايد.
فإلي متي ستبقي حياتنا هدرا من هذه الشاحنات؟
