ضمن سلسلة “ملاحظاتي” نستعرض اليوم شخصية نسائية سياسية وخيرية ( الرئيسة سهلة منت أحمد زايد)
الجميع يعرفها والجميع يدرك حجمها وحنكتها السياسي والخيري والإجتماعي، هية رايسة الحزب الوحيد التي وقفت مع الضعفاء ودعمت الرايس محمد ولد الشيخ الغزواني وحكومة المهندس اسماعيل ولد الشيخ سيديا وخطتها لمكافحة كوفيد 19 خلال الموجة الأولي من جائحة كورونا بتقسيم بعض المواد الغذاية والملابس والمعقمات وكانت الاستفادة تشمل 18 الف اسرة استفادت على عموم التراب الوطني وهيه رايسة الحزب الوحيد التي دعمت صدوق كورونا براتبها لمدة خمسة أشهر ، واصلت تدخلها ودعم جهود الحكومة خلال الموجتين الثانية والثالثة من الجائحة . نع تقسيم بعض المواد الغذائية إستفادت منها 18 الف أسرة هيه الاخرىعلي المستوي الوطني . لاشك أنكم عرفتموها إنها صانعة المعروف في اصعب الظروف : سهلة منت أحمد زايد رئيسة حزب حواء. رغم كل انواع الظلم لم تجادل يوما عن نفسها فهمها الأول هو الوطن والمواطن وليس مصلحتها الشخصية ، ناصرت فخامة الرئيس السيد: محمد ولد الشيخ الغزواني وأيدته ، حفظت العهد والوفاء للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وقفت معه وما زالت تطالب الرئيس محمدولد الشيخ الغزواني برفع الظلم عنه ورد الإعتبار له وان يعالج الأمر قبل فوات الأوان لأن البلد يحتاج للحكماء وهو طبعا على رأسهم واهلا لذالك فالدنيا قصيرة ويطبقون كلام الله “عفى الله عما سلف” كم شكرت وشجعت الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في صوتية متداولة لها على إختياره للفريق مسقارو ولد أغويزي على رأس ادارة الأمن وقالت انه إختيار في محله وثمنت كل ماحققه الفريق مسغارو ولد أغويزي علي مستوي ترسيخ الأمن وثقافة السلم. وعلى صرامته في تطبيق اوامر حظر التجول علي الجميع دون أن تنسي الإشادة بالفريق محمد ولد مكت و عمله الجبار في حماية الحوزة الترابيه والدفاع عن الوطن وقفت دوما في وجه الظلم والمحسوبية فطموحها وطن يسع الجميع وتسود فيه العدالة الإجتماعية ويعم الرفاه جميع أفراده. ظلمها البعض بتصنيفها معارضة للنظام الحالي والواقع أن الكثير لم يفهم رؤيتها النقدية ولم تتضح له. ماتقوم به من السعي في الصلح بين الجميع فسهلة من نوع نادر يري ينصب نفسه حكما كلما تعلق الأمر بالوطن وتري أن فخامة الرئيس هو السلطة العليا والشخص الوحيد الذي لايجب الخروج عليه. أما مادون ذالك فهو عرضة للنقد ومجال للتوجيه. شكرا لك سيدتي الكريمة نيابة عن الوطن والمواطن المهمش والمظلومين وضعفائه وأصالة عنا كداعمين لفخامة رئيس الجمهورية السيد: محمد ولد الشيخ الغزواني. يحتاجك وطنك فلا تبخلي عليه يحتاجك وطنك فلايصدنك عنه حاقد. أما رسالتنا فهي الي فخامة الرئيس : “هذا الطراز من الحنكه السياسيه والمواطنه تحتاجه حاضنتكم السياسية “