ملح القطاع الثالث وبالتحديد قرب ملعب كرة القدم ، هناك تسرح عصابة ويعتقد الأهالي انها عصابة واحدة نظرا لتشابه العمليات وتقارب نطاقها الجغرافي .
فلا يمكن أن تمر ليلة في هذ الحي دون أن تنفذ عملية سطو وسرقة ومن نفس الزاوية، كسر للنوافذ عادة وولوج الي داخل المنزل المستهدف.
غياب تام لدوريات المراقبة التي هيمن حظر التجوال علي برامجها فصاروا لايبغون عنه بديلا.
من يريد أن يسلم من هذه العصابة فما عليه سوي إستقطاب بعض شباب الحي للمبيت امام منزله بحكم الجوار والعلاقات الأخري.
إنعدام تام للأمن بسبب هذه العصابة التي تصول وتجول دون رقيب ولاعتيد.
حتي بات الحديث عند بزوغ شمس كل يوم ” ايوه هوم البارح طاحو امنين”.