كيف لدعاة التقول والتجني أن ينالو من شخص فخامة رئيس الجمهورية / نور الدين سيدي عالي فرانسوا

عجبي كل العجب لحملة ولدت موؤودة لأنها إستهدفت العنوان الخطأ ، فكان حريا بأصحابها أن ينشدوا ضالتهم بعيدا عن شخص فخامة رئيس الجمهورية السيد / محمد ولد الشيخ الغزواني.

هل عرفوا الرجل عن قرب ؟ هل عرفوا خلفيته؟ هل تدارسوا كيف نشأ وأين تربي ومما نهل؟.
اظنهم جهلوا كل ذالك.

وهل حاولوا معرفة المكانة التي يحظي بها في قلب كل مواطن؟

إنتبهوا حتي لا تخسروا حملتكم المبيتة وإستهدافكم الممنهج وحقدكم الدفين.

إنه الرئيس المتواضع الذي يؤثر علي نفسه ، إنه التربية الدينية المتميزة، إنه الوفاء بكل تجرد، إنه المروءة التي لاغبار عليها، إنه بإختصار ذالك المفقود الذي طال إنتظاره لهذ الشعب المنهك، إنه الأمل الذي لاح في الأفق .

فهل سنتركه لنتجرع مرارة البحث من جديد؟! طبعا لا.
فلا تكترث يافخامة الرئيس إنهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.

بقلم / نور الدين سيدي عالي فرانسوا