أظهرت صور تم تداولها علي وسائل التواصل الإجتماعي حجم التعذيب الذي مورس علي المدون محمد علي ولد عبد العزيز وفي مختلف انحاء الجسم. الصور لاقت إستياء عارما من رواد التواصل الإجتماعي متسائلين هل عدنا الي عصر القمع وكبت الحريات والتعذيب في سجون الدولة؟!.