تسارعت في الآونة الأخيرة وتيرة حراك غير معلن لنواب في البرلمان، من اجل بلورة مشروع يهدف أساسا الي حجب الثقة عن حكومة الوزير الاول المهندس يحي ولد حدمين.
ومما يزيد صدقيه ذلك ألتوجه المداخلات غير المرضية التي عبر فيها بعض نواب الحزب الحاكم و الاغلبية الرئاسية مؤجرا عن استيائهم و امتعاضهم من السخرية والازدراء والإهانة التي يتعرضون لها احيانا ، خاصة تحت قبة البرلمان وعند طرح بعض التساؤلات حول العمل الحكومي ومصير بعض البرامج التنموية او جدية التسيير