قررت الحكومة الموريتانية تنظيم حوار سياسى جديد بموريتانيا بمشاركة أكثر من 40 حزبا وهيئة تمثل الحراك السياسى والاجتماعى بموريتانيا، بينما لاتزال الاتصالات الجارية من أجل اقناع بعض الشخصيات الوازنة بالدخول فى الحوار الذى يتوقع أن تقاطعه بعض أحزاب المنتدى وحزب التكتل.
ولم تعلن الحكومة اللائحة النهائية لكن بعض المطعيات المتوفرة تقول إن الحكومة ضمنت مشاركة الأطراف التالية :
أحزاب الأغلبية :
(1) حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بقيادة سيدي محمد ولد محم
.(2) حزب الوفاق من أجل الرفاه (حوار) بقيادة فاله بنت مينى
3- الحزب الجمهورى للديمقراطية والتجديد بقيادة منتاته بنت حديد
.4- الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم بقيادة الناه بنت مكناس
(5) حزب الكرامة بقيادة شيخنا ولد حجبو
(6) حزب الديمقراطية المباشرة بقيادة أعمر ولد رابح
(7) حزب الوسط بقيادة الشيخ سيد أحمد ولد باب
(8) حزب الفضيلة عثمان ولد الشيخ أحمد أبى المعالى
(9) حزب الحراك الشبابى لاله بنت أشريف
(10) حزب الرفاه بقيادة محمد ولد فال
(11) حزب حواء بقيادة سهلة بنت أحمد زايد
(12) حزب العدالة الديمقراطى بقيادة محمد الامين ولد البان
(13) حزب الوحدة والتنمية بقيادة محمد بارو
المعارضة الموريتانية :
(1) حزب التحالف الشعبى التقدمى بقيادة مسعود ولد بلخير
(2) حزب الوئام الديمقراطى بقيادة بيجل ولد حميد
(3) حزب الصواب بقيادة عبد السلام ولد حرمه
(4) حزب التحالف الديمقراطى بقيادة يعقوب ولد أمين
(5) حركة أفلام بقيادة صمب أتيام
(6) حزب التجديد الديمقراطي المصطفى ولد أعبيد الرحمن
(7) التحالف من أجل العدالة والديمقراطية حركة التجديد بقيادة صار ابراهيما
(8) حزب المستقبل (جناح الوزير محمد ولد بربص)
(9) حزب تمام بقيادة يوسف ولد حرمه
(10) حزب قوس قزح بقيادة بلاس
(11) كتلة المنشقين من حزب التكتل بقيادة بلال ولد ورزك
بينما تتحدث مصادر زهرة شنقيط عن اتصالات تجريها السلطة من أجل اقناع بعض الشخصيات الوازنة بحضور الحوار وخصوصا من المنتدى الوطنى للديمقراطية والوحدة (قطب الشخصيات )، وتعطى الحكومة أولوية كبيرة لمشاركة رؤساء المنتدى السابقين من أجل عزل الأحزاب الرافضة للحوار، والجزم بأن قرار المنتدى كان مختطفا من قبل القطب السياسى، لكن لم يؤكد أي واحد منهم قبوله للمشاركة فى الحوار، وان كان ولد بوحبينى قد ألمح إلى ضرورة الخروج من الموقف الحالى للمعارضة