ملاحظات عديدة وتحاليل مختلفة أعقبت زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز لمدينة النعمة .فلاش إنفو كان موجودا وفي قلب الحدث ليخرج لقرائه الكرام بجانب من هذه الملاحظات يتعلق أساسا بأحزاب الموالاة الداعمة لبرنامج الرئيس محمد ولد عبد العزيز .
1-غياب معظم الأحزاب بإستثناء حزبين هم: الإتحاد من أجل الجمهورية برئاسة السيد سيد محمد ولد محم . وحزب الوفاق من أجل الرفاه (حوار) برئاسة السيدة :فاله منت ميني .
لقد طغت إنشطة الحزبين علي الولاية من حملات دعائية وتحسيسية وتقاسم للأدوار في بعض الأحيان كسقاية الوافدين لإستقبال الرئيس ، أيضا كان للتنسيق المشترك كامل الأثر في حجم الإستقبال الذي عكس حجم ولد محم في الحزب وكذالك حجم فاله منت ميني في ولايتها. فهي الرئيسة الوحيدة لحزب سياسي من ولاية الحوض الشرقي.
2- غياب الناه منت مكناس والسيدة :لاله منت اشريف عن كل مظاهر الإستقبال .
هكذا بدت الساحة السياسية تنبئ بوجود تحالفات جديدة حتي في الأغلبية نفسها وربما ذالك عائد الي التشكلة الشبابية التي يضمها كل حزب علي حدة ، وكذالك التمثيل في أكبر الولايات كثافة بالسكان .
نعم لقد أظهرت رئيسة حزب حوار أن السياسة لاتعترف بالتاريخ بقدر ماهي إنتماء لحظي يعكس حجم كل توجه علي أرض الواقع وبالتالي ليست هناك معطيات سياسية ثابتة بقدر ماهنالك رؤي وتوجهات مرحلية تفرز أطيافا سياسية تسود المشهد وبقدر إيمانها بالمشروع تكون فترة السيطرة أطول.
فلاش انفو
اتصل بنا على: 43409999 - 36676969 - 20301515
شاهد أيضاً
شهادة حق في حق شاب طيب خلوق وهادئ/ عيشة منت سيدي عالي فرانسوا
حين تريد أن تضرب مثالا حقيقيا لشاب نذر نفسه لخدمة دائرته الإنتخابية وحعل من نفسه …