اسلامة ولد شينون ومتلازمة الكرم والسخاء والدعم الصادق لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني
حين يكون الموصوف رجل بحجم مجتمع، رجل عم كرمه وتحدث بسخائه الركبان، رجل يدعي اسلامة ولد شينون فإن العبارات تعجز أن تحيط بكامل خصاله النبيلة
لذلك لن ندخل في تلك المحاولات البائسة بل سنتطرق لجانب الرجل السياسي والمتعلق بدعمه لفخامة رئيس الجمهورية السيد: محمد ولد الشيخ الغزواني
إن مكانة ولد شينون التي أسس لها بتواضعه وكرمه ولطافته جعلته شخصية إجماع عند الجميع غير أن أنه لم يستغل تلك السمعة من أجل غرض شخصي أو طموح ذاتي، فهو يعتبر كل ذلك واجبا يمليه الضمير والأخلاق التي تربي عليها من محتد أصيل
بل ظل يستخدم علاقاته فقط خدمة لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني وبرنامجه الطموح تعهداتي
وذلك ما تجلي من خلال التعبئة والحشد اللذين قام بهما قبيل زيارة أطار الأخير وبالفعل فقد إستطاع أن تكون الحشود بحجم وقيمة فخامة رئيس الجمهورية وإنجازاته الكبري
ومع كل ذلك يبقي بعيدا عن دائرة الضوء لأنه رجل تحركه القناعات وفخامة رئيس الجمهورية كما يقول دوما ولد شينون: هو ماتحتاجه البلاد في المرحلة الراهنة ومامورية ثانية ضرورة وطنية من أجل الحفاظ علي المكتسبات ومواصلتها بنفس الوتيرة.