النائب المخطار ولد الخليفة : حين تجتمع السياسة بالعمل الخيري مواكبة لبرنامج فخامة رئيس الجمهورية السيد: محمد ولد الشيخ الغزواني
الحياة عنده ليست مجالا للأعمال وصناعة الذات فقط، بل هي بذل وعطاء ، سخاء ووقوف الي جانب الضعفاء والفقراء وبعث للقيم الفاضلة
تلك مقدمة مختصرة تجعل القارئ الكريم والمتابع للشأن الوطني يدرك ان المعني هو سيادة النائب الموقر ورجل المجتمع وفاعل الخير : المخطار ولد الخليفة، الذي مهما حاولنا في وصفه سنبقي مقصرين وستبقي الكلمات حائرة دون أن تفي بالغرض.
ذلك جانب من جوانب حياته المتعددة الناجحة، وبالعودة الي المجال السياسي نجد أنه كان من أول الداعمين لفخامة رئيس الجمهورية السيد: محمد ولد الشيخ الغزواني وهو دعم يتجدد بتجدد إنجازات فخامته.
ولأن دعمه يعني الكثير نظرا لمكانته السياسية فقد كان دوره حاسما في الإنتخابات الرئاسية الماضية وهو ما أهله ليكون نائبا برلمانيا ولمأموريتين كان فيهما العنوان الأبرز علي مستوي ولاية نواكشوط الجنوبية.
أما مواكبته لبرنامج فخامة رئيس الجمهورية فتتجلي في دعم المنظومة التربوبة في الولاية مسايرة لفكرة المدرسة الجمهورية التي أرسا دعائمها فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ العزواني من أجل خلق جيل من الناشئة بمقدرات علمية قادرة علي خدمة الوطن والمجتمع.