المخطار جاوارا، عطاء مضاعف وتعاطف مع الأسر المتضررة من الأمطار الأخيرة
ويستمر العطاء دون توقف ويستمر السخاء دون ضجر ولا أذي ، فمساعدة المخطار جاوارا للفئات الهشة لاتمليها ظروف معينة بقدر ماهي بعد إنساني تربي عليه الرجل فصار مألوفا وفي جميع الأوقات ،الا أنه يتعزز ويتضاعف في الظروف الإستثنائية كالتي نمر بها حاليا بسبب الأمطار.
ولذلك ظل المخطار جاوارا قبلة لكل من ضاقت أحوالهم وإنعدمت إمكانياتهم، لاتجده يحقق في من يستحق بالنسبة له كل من قهرت الظروف علي البحث فهو يستحق وبالنسبة له فالعمل خالص لوجه الله، فلا رياء ولا أذي.
يشرف علي عمليات التوزيع بنفسه ويتحمل أشعة الشمس لأنه ينتظر الجزاء ويريده من جنس العمل. حفظ الله المخطار جاوارا وابقاه ذخرا للضعفاء والمعوزين والمحتاجين.