تداول رواد التواصل الإجتماعي صورا قيل إنها لوفد من محيط رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الإجتماعي. الوفد ضم أعيانا يتقدمهم الفقيه ولد أمباله وقد قدموا إعتذارهم لأسرة أهل محمد صالح عن التسريب الذي أصروا علي فبركته. وقد تباينت ردود الافعال بين من يعتبرها تكريسا لدولة القبيلة وبين من إعتبرها عملا محبوبا من أجل رأب الصدع الذي كلدت تسببه هذه التسريبات .