أحمدو تيجاني تيام / حين تكون الإنجازات واقعا ملموسا/ النانة منت عبد الله

لا أستغرب حملات التشويه التي تستهدف شابا أثبت جدارته وبرهن أنه أهل لكل ثقة تمنح له من طرف فخامة رئيس الجمهورية السيد: محمد ولد الشيخ الغزواني.
إنه المدير الحالي لمؤسسة ETER الشاب احمدو تيجاني تيام.
ولن أتناول في الدفاع عنه تسييره المحكم لمنطقة نواذيبو الحرة وما تحقق في زمنه، ولن أعرج علي فترته وزيرا أمينا عاما للحكومة .
ولكن سأتناول واقعه الحالي وما قام به منذ تعيينه علي رأس مؤسسة : ETER فقد إستطاع تنفيذ العديد من التدخلات كانت كافية لفك العزلة عن كثير من المناطق بفرق ميدانية يشرف شخصيا علي مراقبتها وزيارتها من وقت لآخر .
لقد كانت تدخلات مؤسسته حاسمة في فترة الخريف بتوجيهات مباشرة منه، فلم تتأثر مناطق الداخل عكس ماكان يحدث في الأعوام الماضية بسبب مياه الأمطار.
هو طاقة شبابية تعمل في صمت ورغم ذالك لم يسلم من الأقلام الماجورة المعادية للنجاح التي تحاول بين الفينة والأخري ان تعرقل طموحه وجاهزيته، ولكن هيهات !!.
بقلم/ النانة منت عبد الله