لم تكلف هذه المؤسسة عناء التشييد أو البناء وإنما أسست من أجل صيانة مانمتلكه من طرق معبدة ، ومع ذالك لم تفلح في مهمتها او تهاونت في ذالك حتي باتت الطرق تتهادي والسبب إنعدام الصيانة في وقتها أو إستدراكها.
ميزانية كبيرة رصدت لهذ الغرض ولكنها في الحقيقة تذهب الي أصحاب النفوذ من موردين يفرضون أنفسهم علي مدير لاحول له ولا قوة.
يستخدمون في ذالك قرابتهم من الرئيس الحالي وهو من براء ولكنها موريتانيا حيث لايتعفف أقرباء الرؤساء عن المال العام وكأنهم ولدوا معدومين.
سيادة الرئيس يجب ردع هذه الشرذمة الفاسدة وإصدار تعميم الي كل المؤسسات بأنهم لايمثلونكم ويتصرفون دون علمكم، وإقالة كل من يتعامل معهم.
سيادة الرئيس لقد كانت فكرةETER فكرة رائعة ولكنتا اليوم لانشاهد غير طرق تعاني من التقعرات والإنجراف ولسان حال الطرق يكاد ينطق فيقول : حالنا أفضل قبل تأسيسك يا ETER.
موقع فلاش إنفو الإخباري موقع إخباري مستقل
