-نائب لعيون- عمار ولد احمد سعيد/ أمانة تؤدي ودعم سخي لكل جهد يخدم دائرته الإنتخابية
هو إستثناء في كل شيئ ، فكأنه هبة إلهية لمدينة لعيون التي عانت كثيرا من التغييب والإهمال في قبة البرلمان ولطيلة عقود خلت.
جاء الصوت الصادح بالحق الساعي وراء مصالح دائرته الإنتخابية – مدينة لعيون- ليس هذ فحسب بل تجده يدعم ويساند أي جهد يخدم مدينة لعيون فتراه أول المانحين وأكثرهم سخاء دون ان يكون لذالك غرض سياسي خفي وإنما جبل علي الخير فيغدق علي الكل عطاء غير ممنون.
واليوم يطالعنا بدعم سخي لإحدي القوافل الخيرية فيتبرع بمبلغ 3 ملايين اوقية ويبدي إستعداده لمنح المزيد، ويوفر الوسائل والوقت تذليلا للصعوبات التي قد تعترض عمل القافلة.
كل ذالك يحدث في صمت المؤمن الواثق بأن الجزاء الحقيقي هو فقط من عند الله ، ويدرك تمام الإدراك أن إسعاد الآخرين مآله خير كثير.
النائب عمار ولد أحمد سعيد طينة نادرة ومعدن نفيس لايصدء ، صوت جهوري بالحق يوصل مشاكل ومعاناة دائرته الإنتخابية الي من يهمه الأمر .
فتلك امانة حملوه إياها وهو علي تأديتها قوي أمين، لا تغريه المناصب ولا الوعود بإعادة ترشيحه ثانية فتلك مكانة حفرها لنفسه بين ساكنة لعيون وستظل مادام الجزاء من جنس العمل.
حفظ الله النائب الموقر وابقاه ذخرا لمدينة لعيون وسفيرا ناصحا صدوقا لساكنتها.