حزب الإتحاد في ظل القيادة الجديدة لولد الطالب اعمر : “وجه آخر”

عهد جديد يعيشه حزب الإتحاد من أجل الجمهورية في ظل قيادته الجديدة من طرف السيد: سيدي محمد ولد الطالب أعمر الملقب/ سلطان ، عهد علي مايبدو سيعيد المفهوم السياسي للحزب ويزيد من أدواره ليصبح مراقبا حقيقيا لعمل الحكومة وخاصة المتعلق منه بتنفيذ تعهدات فخامة رئيس الجمهورية السيد : محمد ولد الشيخ الغزواني.

إضافة الي العلاقة الجيدة التي تربطه حاليا بأبرز أحزاب المعارضة وسنة التشاورالتي دشنها  والجلوس علي طاولة واحدة مع مختلف الفرقاء السياسيين ومعارضة كانت بلأمس القريب “راديكالية”.

ناهيك عن الإرتياح الواسع في صفوف أحزاب الأغلبية بعد أن كانت في العهود السابقة تتخندق بعيدا عن حزب الإتحاد الذي تتهمه دوما بمحاولة تقزيمها.

السلطان رجل بنظرته السياسية المتحضرة سيشكل طوقا يدعم فخامة رئيس الجمهورية ويساعده في تنفيذ تعهداته في جو من الهدوء والسكينة السياسية وبكل الوان الطيف السياسي الوطني.