ذكرت مصادر إعلامية أن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، يبحث عن مقر جديد يعتزم الإنتقال إليه خلال الأيام القادمة. وأكدت المصادر أن قيادة الحزب قررت الإنتقال من المقر الحالي الذي تعود ملكيته لمقربة من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز. وذكر المصدر أن عملية البحث لاتزال مستمرة عن المقر في ظل تعذر الحصول عليه في الوقت المحدد.
وقد دأبت كل الأنظمة غلي وجود متبرعين من داخل الحزب نفسه عكس مايحدث اليوم من تهرب تام ، فهل تركت الدولة الحزب بعد صراع المرجعية ؟ وهل ان قيادات الحزب لايهمهم في الحزب الا كونه مطية من أجل التوظيف.؟